الخميس، 16 مايو 2013

رجال وفنانين مجرمين

وبدأ تقاذف التهم بين المحافظة وبين
مؤسسة الإسكان عن أسباب تأخر أعمال الساحة، إلى أن (استوت) الطبخة، فأصدر المحافظ
قرارا" بسحب أعمال ساحة الأمويين من يد مؤسسة الإسكان العسكري بحجة عدم الكفاءة.
وقام بتعهيد كافة الأعمال إلى شركة الخياط (أي محمد حمشو)، وطبعا" حصل على (الرزقة)
التي كان يسعى وراءها
.
مؤسسة الإسكان العسكري لم تسكت على المحافظ الذي كان عليه
أن يحذر من اللعب مع (العسكر
).

ومقارنة" مع تاريخ محمد ميرو وناجي العطري (الحافل) عندما
كانا حافظين، فلا تستبعدوا أن يصبح محمد بشار المفتي رئيس وزرائنا القادم…!! فأنتم
في سوريا

مهمات حمشو
التي كلف فيها من قبل ماهر
الأسد

.

1- عقود البترول مع عدي
صدام حسين تهريب البترول العراقي لبيعه بالسوق السوداء بعيدا عن قرار الأمم المتحدة
" النفط مقابل الغذاء " وكانت تنقل من العراق الى سوريا ويتم نقلها " بواخر شحن
بترول خاصة " تباع في السوق السوداء وكان فيها " مضر الأسد – وشركة
المهيب وهيب مرعي - هاشم العقاد - المجرم الطائفي رجل ايران صائب النحاس
".
وكل هذا تحت اشراف المخابرات الامريكية .

2 - بيع معدات إنارة من شركة " فليبس " من وكيلها في سوريا بسام
سكر وكان شريكه المجرم عمر التاجر ابن اللواء الارهابي مصطفى التاجر وكان صفقة فيها
الملايين من الدولارات
.

3 - غسل أموال صدام حسين وتهريبها من العراق بعد اجتماعه مع عدي
صدام حسين ومع رجل أعمال أردني اسمه يوسف الزعبي ومحمد ؟

حيث تم إدخال المبالغ إلى لبنان وتم تبيضها
وتقلها إلى بنوك أخرى عربية وتم تبيضها عبر بنك المدينة وبنك الموارد وكان المشرف
الأمني على هذه العملية " العميد رستم غزالة " حيث تم إدخال مبالغ هائلة بأسماء
وهمية وصفقات مشبوهة أو تسمى صفقات بدون أي أساس لها وعقود تصدير وهمية ليتم تبيض
الأموال داخل هذه البنوك
.

بالإضافة إلى عمليات تبيض أموال المخدرات
….

وقصص الأموال المهربة من
بنك المدينة وخاصة الأموال التي سحبت وصدرت بأسماء مجهولة والأموال التي أيضا سحبت
من قبل شقيق "العميد رستم غزالة " كلها أموال عراقية للبترول كانت قد تم تبيضها
وبالإضافة إلى سرقة أموال مودعين بنك المدينة بالإأشتراك أيضاً مع " الارهابي
المجرم المعتوه العميد رستم غزالة
" .

و بعد سقوط نظام صدام تم الاحتيال على الحكومة العراقية
الجديدة بهذه العمليات حيث لم يتم التصريح عنهم وتم كشف عملية تهريب أموال عراقية
بعد دخولها إلى اللبنان مبالغ ضخمة بطائرة خاصة وكان مشرف على تهريبها محمد حمشو
… وتم تسليمها كخدمة لفرنسة ..

محمد حمشو مسؤول عن الحسابات السرية لماهر الأسد في البنوك
الأوروبية وخاصةً السويسرية

لديه أسهم في إحدى الشركات المالية السويسرية التي تعنى في
إصدار بطاقات ( ماستر كارد ) " ولكن المالك الحقيقي لهذه الأسهم هو ماهر الأسد

"…

أسهم في بنك سوريا والمهجر
وشريك أساسي لشركة " الهرم للصرافة " مدعومة من ماهر الأسد " الصرافة
والتحويل الخارجي ممنوعين في سوريا " ؟؟؟
….

كما أجبرت المؤسسة
العامة للإتصالات على إرساء مناقصة
"pdn" شبكة
الانترنيت في سوريا وبلغت غرامات التأخير أكثر من أربع ملايين دولار وتم التخلي عن
وزير الأتصالات السابق "بشير المنجد" لأنه طالب محمد حمشو بتسديد غرامات
التأخير
!!
وإحدى طرق تبيض الأموال إنشاء شركة لصناعة الإسمنت في سوريا
وعلماً بان كثير من "الشركات الألمانية " لم يتم الموافقة على عروضها

!!!

فقد أعلنت مجموعة حمشو الاقتصادية السورية عن مشروع جديد
للإسمنت بطاقة إنتاجية تصل إلى مليون ونصف المليون طن سنوياً و بأن المشروع مشمل
بقانون الاستثمار رقم 10، وأن رأسمال هذا المشروع يبلغ 200 مليون دولار، ومن المقرر
أن يقام في منطقة أبو الشامات قرب دمشق كما انه سيعتمد على تكنولوجيا أوروبية
ويوفر400 فرصة عمل
.

نشاطات محمد حمشو القذرة .
نشط محمد حمشو بالرياضة
ليكسب مؤيدين له حتى يمكنه الصعود إلى قبة البرلمان وكان من خلال دعمه المالي لنادي
الوحدة ونشاطات نادي الوحدة ولم يكفيه استغلال الرياضة لمكاسبه الخاصة بدا يطمع
خارجياً

بتأسيس علاقات خارجية مع بعض الشخصيات ذات نفوذ خليجي فأسس
نادي السيارات السوري "رالي سوريا الدولي
"

حيث استطاع استضافة رالي
سوريا الدولي بدعم من ماهر علن طريق الاتحاد الرياضي العام في سوريا وقدمت لهذا
العرض من رالي سوريا خدمات لوجستية وأمنية كبيرة وسياحية خاصة بالمشاركين
.

وكان أغلب المشاركين من شخصيات خليجية ذات طابع خاص " امراء
" مما سمح له بعلاقات جديدة على مستوى الخليج

استغلاله للفن أسس شركتين
فنية الأولى معروفة باسم سوريا الدولية للإنتاج الفني ليتمكن من ترويج نفسه لدى
الفنانين بإنتاج مسلسلات تاريخية وفكاهية ومسلسلات ناقدة طبعاً سمح له بهذه
المسلسلات الناقدة للواقع السوري كي يتمكن من الصعود إلى "مجلس الشعب " حتى يعرف
عنه الشفافية والديمقراطية

لكن كذبته لم تدوم كثيرا بعد حصول مشادات مع
الأراجوز " باسم ياخور
" …الذي كان رجل السفاح علي مملوك

ممثّل سوري تعرّض لتهديد من عضو بمجلس الشعب: أمره بالتوجّه
إلى الحدود لاستقبال الجيش مع "لمّة من الممثّلين
"…

بيان للرأي العام من
الأراجوز الطائفي باسم ياخور
:

مع مطلع العام الحالي نشب خلاف حاد بيني
وبين رجل الأعمال وعضو مجلس الشعب السيد محمد حمشو، بسبب تدخله المباشر في تفاصيل
فنية، لأحد الأعمال المنتجة من قبل شركته الفنية (سوريا الدولية)، والتي كنت
مشاركاً في إعدادها وتمثيلها وهو (بقعة ضوء
).

وكنت مؤخراً قد اعتذرت عن
الاستمرار في العمل به، رغم اصرار الشركة المنتجة، مبرراً اعتذاري بالتدخل السافر
للمنتج في وضع قيود رقابية تضاف لقيود الرقابة الرسمية، وبتوجيهه لبعض اللوحات بشكل
يتفق مع مصالحه الشخصية، وقد أجريت بعض المقابلات مع الصحف العربية أشرح فيها
ماجرى، وأسباب الاعتذار
.

لكن التدخل لم يقف عند حد فني أو مهني، بل
طالني شخصياً عندما أقدم السيد حمشو على الاتصال بي، موجهاً لي أمراً مباشراً
بالتوجه مع (لمّة من الممثلين) حسب تعبيره، إلى الحدود السورية اللبنانية، لاستقبال
الجيش، وعندما أجبته أنني لست بحاجة إلى إيعازات مباشرة للقيام بذلك، وبأنني استطيع
رسم أفعالي ومواقفي بمفردي، كال لي ولأسرتي سيلاً من الشتائم المقذعة، والتي لا
تناسب عضواً في مجلس الشعب ورجل أعمال معروف لبذاءتها وسوقيتها، فما كان مني إلاّ
أن لجأت للصحافة لأعبر عن هذا الاقتحام السافر والمهين لشخصي، ونشرت لي لقاءات عانت
الأمرين حتى خرجت للضوء، بعد التهديد والوعيد اللذين تعرض لهما من أجروا هذه
اللقاءات من قبله
.

ومؤخراً وبطريق الصدفة اتصل بي أحد
الأشخاص بعد أن بحث باجتهاد عن رقم هاتفي، ليبلغني أنه شاهد وسمع أشخاصاً في أحد
الأماكن يعرضون مبلغاً من المال على بعض المرتزقة، ليقوموا بالتعرض لي بالضرب
والتشويه، وبأنه قد سمع في الحوار الدائر بينهم، ما يشير إلى وقوق السيد محمد حمشو
خلف هذا الفعل، وبما أنني لست متأكداً كلياً من حقيقة هذا الأمر، لكنني أخشى أن
يكون صحيحاً، ولذلك فإنني أحمل السيد محمد حمشو المسؤولية كاملة في حال تعرضي لأي
اعتداء، وأبلغ الرأي العام بما جرى ويجري بيني وبينه في الفترة السابقة، كوني لا
أستبعد قيامه بذلك
.
دمشق في
12/7/2005

الممثل السوري باســم
ياخور

هذه مقتطفات من
"رجل الأعمال والنائب محمد حمشو" ووجهه الحقيقي بعد أن خلع عن وجهه قناع الشفافية
وقناع الديموقراطية حيث تبين انه إنسان " وضيع " وتعبيره لا تليق بان يكون تحت قبة
البرلمان
… وأنه من بين

البيادق الذين وضعهم نظام
الغدر بالتفاهم مع المخابرات الفرنسية


مع العلم أن الحملة الأنتخابية للنائب ورجل الأعلام محمد
حمشو كلفته أكثر من "400مليون ليرة سورية
"!!!
كلمات يلفظها ابن الشارع وتصرفاته تبين انه إنسان من " رجال
المافيا " القتل والتهديد لغته الأساسية بالتعامل مع الناس ومنافسيه

!!…

بذخ محمد حمشو
:

محمد حمشو الكثير من
المسؤولين الآمنين يتقربون منه وهو يتقرب منهم لأسباب إقتصادية قوية ولتقوية نشاطه
بعيدا عن ظهور اسم ماهر
الأسد حيث يقدم محمد حمشو
هداياه الخاصة منه إلى مسؤولين الدولة

.

سيارات من " موديلات متنوعة
وحديثة " وهي تعتبر بالنسبة له هدية رمزية للتعارف أو هدية صداقة

ضريبة هدية محمد حمشو للمسؤولي هي كتم الأفواه وتسيير بعض
المعاملات
!!!

وبالنسبة لمكتبه الخاص طبعا هو لديه عدد مكاتب بس مكتبه في قرى الأسد الذي تم تقدير عفشه
وديكوره

" بمبلغ
مليون دولار " وهذا المكتب تم تصويره في إحدى مسلسلات الشركة الدولية للإنتاج الفني
في مسلسل كان يقوم ببطولته " محمد كوسا - وباسم ياخور
" .

طبعا تصويره هو نوع من حب الظهور ونوع من غرور
النفس الذي يقول لدينا بالعامية الذي "لم يشبع في بيت أهله لم يشبعه مال الدنيا
أبداً
" ….

أما ابنه
الذي لا يتجاوز من العمر 11 سنة فلديه سيارة " فراري صفراء اللون " ولديه سائق خاص
و مرافقين لحماية ابنه " بسيارة هامر اميركية
"

فهو ابن الشعب ومن الشعب
أكذوبة كبيرة يضحك بها على الشعب السوري الذي يعرف كل صغيرة
وكبيرة



طبعاً يجب أن ننوه ان باسم ياخور
ورشيد عساف وجمال سليمان وبشار اسماعيل هم رجال المجرم علي مملوك والمجرم جميل
حسن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق