الخميس، 16 مايو 2013

المتهم الأول : محمد حمشو

المتهم الأول : محمد حمشو ***
مواليد دمشق 1966
يحمل إجازة في هندسة الإلكترون (وقد
لايحمل…)
عمله الحالي
عضو في مجلس الشعب
أعمال حرة تجارية , سياحية , فنية , تسويق و
اتصال
إذا أحب احد المواطنين بالتحدث مع
السيد حمشو شخصياً حتى يأخذ دورة تدريبية اطلاعية مكثفة " كيف تصبح تاجراً مميزاً -
كيف تصبح مليونيراً "عليك الاتصال على هاتف المكتب 011- 2312270 begin_of_the_skype_highlighting 011- 2312270 مجاني end_of_the_skype_highlighting أو على هاتفه
النقال الخاص 094 – 223344
السيد حمشو
مولود من أسرة فقيرة أو نعتبرها من ذوي "الدخل المحدود"
والده من عائلة دمشقية يعمل موظف في وزارة التربية " أمين
مستودع "
والدته من عائلة فقيرة من منطقة
الساحل من قرى التابعة " القرداحة"
أما
بداياته مهندس الكترونيات في إحدى مؤسسات الدولة
وكان أحد أصدقائه في الجامعة "الارهابي مضر إبراهيم حويجة"

ابن الارهابي ابراهيم حويجة سفاح حماه
ودمشق
حيث عمل معه في مؤسسته الخاصة ومكتبه الكائن في شارع
الحمراء "مؤسسة تعنى بأجهزة الحواسب", حيث أصبح حمشو مدير أعمال "مضر إبراهيم
حويجة",
وبعدها تم تأسيس مكتب ثاني بشارع
بغداد لمعدات الاتصالات "أجهزة اتصالات ومقاسم "…حيث اشتهر حمشو بصفقته
الشهيرة التي كانت تحت غطاء ومباركة من قبل " اللواء إبراهيم حويجة مدير إدارة
المخابرات الجوية " وهي تسمى المناقصة الخفية لبيع أجهزة اتصالات إلى قيادة القوى
الجوية والدفاع الجوي التابعة "لوزارة الدفاع", حيث تم وقتها رفضها من قبل إدارة
"أدارة الإمداد الجوي " التابعة " للقوى الجوية " والتي كان يرأسها " اللواء مشهور
عودة "وتم تقديم عقود خارجية وداخلية ولكن العقود " ألغيت " وفضت مرتين كون العرض
المقدم من قبل حمشو كان مرفوض فيتم إيقاف هذه العروض امنياً وتم بيع هذه الأجهزة
والمقاسم بدون مناقصة مباشرة للقوى الجوية بعد نقل "اللواء مشهور عودة من إدارة
الإمداد الجوي إلى إدارة تأمين الجيش " التابعة مباشرة إلى رئيس الأركان " خارج
ملاك القوى الجوية ".

اشتهر حمشو بهذه
المناقصة "عفواً الصفقة " خلال حركاته التجارية والتي كانت مسيرة ومدعومة من قبل
معلميه الحقيقيين "آل
حويجة"
.
استطاع التعرف على عمار ساعاتي "صديق المجرم
ماهر الأسد, وقد شغل
رئيس الاتحاد الوطني لطلبة سوريا وعضو مجلس الشعب" بإحدى جلساته في فندق الشيراتون
المقهى الصيفي " النيرابين " يسمونه صالون الذوات ورواده من رجال الصفقات السرية
بسوريا, حيث قدمه "مضر إبراهيم حويجة" على انه رجل
أعمال "نشيط ومرموق" ( كلمة نشيط أي معناها كريم يده مفتوحة إلى من يحب أن يتعامل
معه ) وليس خز مشتي أو زلمة " إبراهيم حويجة " وتوطدت
علاقاته مع عمار ساعاتي حيث بادره عمار بتقديمه إلى
"الارهابي غسان بلال" ( مدير مكتب الأمن بالفرقة
الرابعة التابعة إلى ماهر الأسد عملياً
وهو يده اليمنى لماهر، وهذا المكتب مشرف على بعض دوائر الدولة, وهو مكتب امني خاص
بماهر الأسد, وموقعه
طريق لبنان, المكتب السابق لسرايا الدفاع المنحلة بقيادة الارهابي رفعت
الأسد )
.
وقام بتقديمه على انه رجل أعمال وانه سيقدم له خدمات خاصة "للصالة
الرياضية" الخاصة لماهر الأسد التي
يمارس رياضة الملاكمة والتيكوندو مع عمار ساعتي الذي
كان سيقدم مقسم خاص وبعض أجهزة الاتصالات بالصالة كهدية رمزية للصالة طبعا ….
الصالة الرياضية تقع قرب القصر الجمهوري "في المالكي" المشرف عليها " المجرم منهل حجيرة "شقيق "المجرم شكيب
حجيرة " الحاجب الخاص للسفاح حافظ الأسد ومشرف
على بيت الرئيس على الخدم والمطبخ .
وبادر محمد حمشو بتقديم هدية إلى غسان بلال
( ابن الارهابي المجرم العميد علي بلال الضابط المتقاعد
الذي كان نائب اللواء الارهابي المجرم فوزي غازي مدير
إدارة النقل العسكري وشقيقه المجرم النقيب محمد بلال
ضابط في إدارة المخابرات الجوية "أمن الطائرات" ) مبلغ وقدره "خمسة مليون" ليرة
مقابل أن يقدمه لماهر الأسد على انه
رجل " أعمال نشيط ومنفتح ويحب أن يطور أعماله ضمن المعطيات الاقتصادية المتاحة
بسوريا "
….
أما هدية عمار فكانت بسيطة لأنه كان يريد إرضاء غسان وماهر بتقديمه هذا
المقسم وأجهزة الاتصالات للصالة الرياضية "عربون محبة للصالة الرياضية" التي يمارس
فيها الرياضة مع زميله ماهر الأسد.
قبل لقائه بماهر طلب من غسان بأنه حابب أن يوسع عمله في هذا
المجال وخاصة بالاتصالات ولكن رامي موجود في الساحة ولايمكن نافسته فكان طلب حمشو
بإنشاء شركات أخرى. " ووعد غسان بان تكون له نسبة " …

فقدمه غسان بلال وهو بيت أسرار ماهر الأسد "خاصةً
أسراره المالية والأمنية " (ليالي الملاح الحمراء
المشهور بها ماهر حيث معروف عن ماهر بان هديته إلى أي معجبة كانت سيارة أو
لوحات رقمية خاصة من القصر الجمهوري) .
سنة 1998 أقدم الرئيس السفاح حافظ
الأسد "
بطلب من المجرم بشار الاسد وآصف شوكت بأن هنالك سيارات موزعة من القصر الجمهوري
وعددهم حوالي "60 "سيارة ولوحات رقمية حوالي "100" تم توزيعها بأمر من ماهر
الأسد.

هنالك سيارات على ملاك الفرقة الرابعة أيضا تحمل
لوحات "عسكرية " موزعة على أصاحبه من ليالي الملاح الحمراء راقصات وعاهرات
.
أصدر الأب قراراً " بسحب اللوحات الخاصة والسيارات الممنوحة
من ماهر " …
إحتج ماهر على هذا التصرف مما
أدى إلى المشادة الكلامية بينه وبين والده
و أقدم على مهاجمة " آصف شوكت صهره زوج المجرمة بشرى
الأسد الذي
لم يكن يوماً وحتى هذه اللحظة موافقاً على خطف آصف لبشرى
والزواج منها في ايطاليا " أمام والده .
ونتيجةً لذلك أطلق ماهر الأسد النار
على صهره آصف شوكت مما أدى إلى إصابته وسفره للخارج للعلاج "مستشفى فال دوكراس في باريس" …!!
وتم إبقاء " عشرون
سيارة " منحها ماهر الأسد منهم
لعائلة دمشقية معروفة حيث تقطن هذه العائلة في المزة فيلات قرب معهد " إعداد
المعلمين" في المزة وبعض السيارات إلى قريبة زوجته وأصدقاء زوجته

تم تقديم غسان لمحمد حمشو على انه رجل أعمال ناجح
وطموح وموثوق طبعاً…موثوق هي كلمة عالمية يتداولها زعماء المافيا, لكن في مملكتنا السعيدة
لدى [size=21]آلالأسد هي
انه كتوم وخادم ممتاز لسرقاتهم ونهب ثروات البلاد ……..!!
ويمكن يكون منافس آخر لرامي مخلوف الذي أصبح اسمه مردد كثيراً وخاصةً لدى المسؤولين
في الدولة فكان التوجه بإيجاد اسم جديد على الساحة الاقتصادية السورية
.
وكان أول مشروع بداياته مع ماهر الأسد هو مشروع
شركة الاتصالات براق وهي كبائن هاتفية "حصالات".
مجموعة حمشو للاتصالات الدولية " مؤسسة تم التوقيع
وافتتاحاها منذ فترة قصيرة وخاصة بعد توقيع عقد مع شركة الثريا للاتصالات عبر
الأقمار الصناعية فهو أصبح وكليهم الحصري في سوريا.
مؤسسة براق للدعاية
والإعلان :رئيس مجلس الإدارة "إعلانات الطرقات الضوئية والالكترونية
".
لجنة الشركات :رئيس لجنة الشركات " تعنى هذه الشركات
بالعلاقات المالية " البورصة بالخارج وبيع الاسهم والتحويل العملات وتبيضها
"
لجنة التخطيط والإنتاج :عضو لجنة التخطيط والإنتاج تعنى
بالتخطيط والاستثمارات الخارجية والداخلية " أي تسهيل أمور أي مستثمر داخل سوريا
بنسبة معينة من الأرباح "
*مجموعة حمشو
الدولية :رئيس مجلس إدارة مجموعة حمشو الدولية " نشاط هذه الشركة في دول
الخليج " جبل علي استيراد وتصدير "
*شركة الشرق الأوسط للتسويق - لتكنولوجيا
المعلومات والاتصالات :رئيس مجلس إدارة شركة الشرق الأوسط للتسويق - التكنولوجيا
المعلومات والاتصالات
*شركة براق للحصالات :رئيس مجلس إدارة شركة براق
للحصالات

*شركة سورية الدولية للإنتاج الفني : رئيس مجلس إدارة شركة
سورية *الدولية للإنتاج الفني " وموقع إخباري شام برس


وكان يتولى اسقاط الفنانات
والفنانين الارهابي المجرم عباس النوري
والمجرم أسعد فضة والمجرمة سوزان نجم الدين والمجرم زهير عبد
الكريم والمجرم الكبير دريد لحام وهناك الكثير
من الأسماء سنذكرها بالتتابع

*شركة شام للدراسات الهندسية والتعهدات :رئيس
مجلس إدارة شركة *شام للدراسات الهندسية والتعهدات جبالة الاسمنت " الشرق
الوسط
*شركة جوبيتر
للمشاريع السياحية : رئيس مجلس إدارة شركة جوبيتر للمشاريع السياحية "سلسلة مطاعم
زاد الخير "
*الجمعية
العلمية السورية للمعلوماتية :عضو مجلس الإدارة الجمعية العلمية السورية
للمعلوماتية " بيع واستيراد اجهزة الكمبيوتر وقطع الغيار لها
"
فساد السيد حمشو حديثاً مع ماهر الأسد
ظهرت في الأشهر القليلة الماضية, قضية جمركية
ألغيت بقدرة قادر "إدخال شاشات عرض تلفزيونية - بلازما - بشهادة استيراد على أنها
قطع غيار للكمبيوتر شاشات عرض للكمبيوتر"… فيها ضبط جمركي وفيها غرامات مالية باهظة
ومحكمة إقتصادية ألغيت كافة الإجراءات.
بيع حوالي 25,000 جهاز
كمبيوتر إلى وزارة التربية بدون عروض مناقصة تم بيعها بشكل أمر من ماهر
الأسد على وزير
التربية بدون عروض ومناقصة "إنشاء موقع شام برس الإخباري" مع السيد علي جمالو الذي
كان يعمل مصورا لدى هئية الإذاعة والتلفزيون "… طبعا هذا الموقع عبارة غطاء ودعاية
كاذبة عن الشفافية والتحدث عن الفساد بشكل شفاف وموضوعية وانتقاد أجهزة الدولة
المسموح بها طبعاً " فساد الموظفين يسمح به " " فساد النظام وآل الحاكم
ممنوع
من أجل خداع الرأي العام
العالمي بأننا لدينا صحافة حرة …. "مضحكة للأسف".
المارّون في ساحة الأمويين
في دمشق دوماً يجدون معدات بناء وبرّاكات كتب عليها "مؤسسة الخياط للتجارة
والمقاولات".
ولمن لا يعلم، فإن مؤسسة الخياط ما هي إلا إحدى شركات محمد
حمشو، شريك ماهر الأسد، وهي
مسجلة بإسم زوج شقيقة حمشو ويستعملها حمشو كغطاء لعدم لفت الأنظار في حصوله على
تعهدات الدولة بعد أن كثر الحديث عن الفساد في الآونة
الأخيرة.
والذي حصل أن المحافظ القديم محمد بشار المفتي لم يروقه أن
مؤسسة الإسكان العسكري كانت مسؤولة عن أعمال ساحة الأمويين، لأن الموضوع فيه (رزقة)
كبيرة تقف في وجهها مؤسسة الإسكان.
ولذلك، ( وحسب ما صرحت به مؤسسة الإسكان
لوسائل الإعلام الرسمية )، بدأ المحافظ بوضع العراقيل أمامهم، من تأخير في تسليم
الدراسات أو التغيير المستمر للمواصفات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق