الخميس، 16 مايو 2013

وثائقيات توثق الأشخاص القريبين من الارهابي ماهر الأسد

دعونا نوثق الأشخاص القريبين من الارهابي ماهر
الأسد:


1 – بولس حلاق : الأصل من محافظة حلب رجل
أعمال من مدينة حلب قريب من ماهر الأسد ويدير له أعمال تجاريه وخارجية وخاصة بموضوع
الآثار وبعض مناقصات الجيش وهو مسؤول مباشرة مع شركة تعنى بالصرافة والتحويلات
الماليه التي تقوم بإخراج الأموال بطريقه غير شرعيه ووضعها خارج البلاد وتبيضها
وأيضا هو شريك ميرزا نظام الدين في راديو المدينة ويتنقل بين اوربا وسوريا بشكل
طبيعي .



2 – ميزر نظام الدين : كردي مستعرب
من الحسكة من أقرباء اللواء توفيق نظام الدين رئيس أركان الجيش السوري في فترة
الانفصال و ابن اخو عرفان نظام الدين اما والده فغني عن التعريف لانه من واجهات
النظام المالية وهو بالمناسية محتكر كل شي راديو اف ام بالاضافة الى روتانا. وميزر
نظام الدين ونادر قلعي مسؤولان عن العمليات المالية الخارجية الوسخة لماهر الأسد!
وينضم إليهما في داخل سورية باسل توفيق جدعان شقيق منال جدعان زوجة ماهر وابن كحالة
وحمشو وغيرهم كثير كثير!!!!



3- خالد قدور :
الأصل من محافظة حلب مقيم في دمشق وهو ابن ناصر قدور وزير الدولة للشؤون الخارجية
سابقا ونائب رئيس مجلس الشعب حاليا المقرب جدا من ماهر وهو رئيس الكروب الاقتصادي
لماهر يده اليمين وهو من مجموعة ميرزا و بولس ولديه مصنع بلاستيك ولديه شركة مختصه
للمناقصات الخارجية للجيش ولديه مؤسسات في الأمارات وقبرص يديرها لماهر
.



4 – عمار ساعاتي : رئيس اتحاد طلبة سورية
أيضا هو من الكروب الخاص لماهر ويقوم عمار بالضغط على طلبة الجامعة ليقوموا بمواجهة
المتظاهرون أطلق عليهم اسم شباب الأسد ويدير مجموعات أمنيه خاصة لماهر خارج سوريه
عبر اتحاد طلبة سوريه في الخارج وهم كثر في أوربا وأميركا وبعض الدول العربيه ومنهم
لهم رتبه أمنيه متواجدين باسم طلبة دراسات عليا في أوربا وهم مجهزون لأي عمليه
تخربيه خارجيه .



5 – باسل الشهابي : شريك
رامي مخلوف ووكيل شركة سيارات بي ام دبليو – التي يمتلكها رامي مخلوف وهو يديرها
والتي قامت ببيع كافة سيارتها للجيش والغي عقد شركات المرسيدس بعد ان حاول رامي
مخلوف سحب وكالة مرسيدس من عائلة سنقر .



6 –
مازن التاجر :
هو ابن اللواء مصطفى التاجر ولديه شركة امنية ومطعم في وسط دمشق
القديمة وهو مسؤول امني خاص لماهر الاسد ويتنقل بين دبي ودمشق حالياً .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق