الخميس، 16 مايو 2013

قصص حقيقية

p align="center">
قصص حقيقية وبحث له
عدد حلقات عن استغلال
قوت الشعب وخوفه وعن طريق ارهاب كل تاجر
ونصف تاجر وحتى ربع تاجر وحتى بائع الفلافل أو من يريد فتح كشك وحتى مطهر الأولاد
يجب أن يعمل بصفة رجل أعمال عند الارهابي الحرامي رامي مخلوف وكل النصيريين صاحبي
النفوذ وبعبارة أصح بشار
الأسد " ومن قبله أبيه السفاح
وعائلته الخاصة والمقربين ومن يعمل لديهم


باسم رجل أعمال " حيث سنتحدث أيضا عن رجال
أعمال يعملون لحساب
آل الحاكم عبارة عن عناصر "
موظفون لديهم ", لكن أمام الرأي العام هم "رجال أعمال " استطاعوا أن ينشطوا في
التجارة السورية ويدعموا الاقتصاد السوري ؟؟….

الحقيقة بأنهم نهبوا الثروات واستثمروا
الاقتصاد السوري لمصالح آلالأسد وآل شاليش واصلان وحيدر
ووو..

مما أدى إلى انتكاس الاقتصاد السوري منهم ومن فرض
على المستثمرين السوريين والعرب والشركات الغربية نسبة ليتمكنوا من إقامة مشاريعهم
داخل سوريا.
من كثر جشعهم كانوا يأخذون نسبة على كل حبة
علكة تباع في السوق أول

حتى آيس كريم فأبدعوا


باستغلال نفوذ السلطة لسرقة اقتصاد سوريا ومن كثر
شكاوى المستثمرين العرب خاصة ً, تمّ نشر الفضائح ورسائل إلى بشار
الأسد ليضع حدا لهذه الأعمال
في وسائل إعلام عربية,

فكان المخرج من قبل السلطة بدل
أن يحاسبوا كل من أساء إلى استعمال السلطة " للمصلحة الخاصة " .
فكان القرار السياسي الحكيم من هؤلاء المجرمين هو إيجاد
أشخاص يطلقون على أنفسهم "رجال أعمال " لكي تبقى الفضائح مستورة ولها حماية من
قبل السلطة والأجهزة الأمنية والكل يريد قطع جزء من سوريا

المهم الجيوب تملئ وحساباتهم في البنوك تكون مليئة
بالأموال.
سنتكلم عن ماحصل بعد وفاة باسل الأسد وقصة البنوك
السويسرية!!!

سأخوض بكل ماهو قذر نفذته مجموعة قذرة من
آل الحاكم وأتباعهم من سرقة
"النفط وسرقة فرق الأسعار وقوانين على مقاسهم ليتمكنوا من إقامة مشاريع تخدم
آلالأسد والشلة العاطلة بدل أن
تخدم الأقتصاد الوطني حيث أصبح "اقتصاد سوريا بيدهم" .
سنتحدث عن تبيض الأموال عن طريق بنوك خاصة وعن سرقة أموال العراق وسرقة نفطه
وتهريبه وبيعه بالسوق السوداء خارج قرار الأمم المتحدة النفط مقابل
الغذاء.

باسم الله
نبدأ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق