الخميس، 16 مايو 2013

جميل الاسد وجمعية المرتضى النصيرية العلوية

أسس جميل الأسد 
(جمعية المرتضى) 
وافتتح لها فروعاً في
المدن والقرى السورية وقدم المغريات المادية
والمعنوية بسبب نفوذه في الدولة للذين
يودون الانتساب إليها وقد كانت ايران
تمول وتغذي الجمعية عن طريق ( مكتب الساحل)
لصاحبه جميل الأسد وأولاده ، 
وهو
عبارة عن عصابة لصوص مقرها اللاذقية تفرض أتاوات
على التجار والمصدرين
والموردين الملتزمين بدفع الضرائب للدولة في كافة الموانئ
السورية ، كما تمارس
التهريب بقوة السلاح على الشواطىء بكافة أنواع السلع المحرمة
والمحللة التي
تعمد الحكم الطائفي حرمان الشعب السوري منها طيلة ثلاثين عاماً ليكدس
أرباحاً
خيالية خلال مدة

ليكدس أرباحاً خيالية خلال مدة قصيرة ( لقد نقل عن
أحد
موظفي السجلات العقارية أن جميلاً الأسد يملك 800 ثمنمائة شقة سكنية في
أغلب
المحافظات السورية.!) في المقابل أسس رفعت وأبناؤه مكتب الجبل في دمشق
لاحتكار مواد
البناء كالإسمنت والحديد والخشب التي يستجرها بكميات كبيرة من
مؤسسة عمران التابعة
لوزارة الاقتصاد المستوردة لصالح الشعب ، والمدفوعة من قبل
الدولة بحجة أنه يبني
تحصينات لسرايا الدفاع القذرة الصيت ، وكدسها في منطقة
سعسع ثم باعها للمواطنين
بعشرة أضعاف سعرها مما رفع أسعار العقارات في سورية
أيضاً إلى عشرة أضعاف

وقد ظل هذا المجرم يقتل ويسرق ويهرب ويخطف النساء
ويبيع
آثار الوطن عن طريق شركة الحديد في أوكرانيا التي يملكهاغاسل أموال بشار
(الحارث
يوسف والطائفي الشاعر الشيوعي أدونيس )كما كان يمارس كل أنواع الموبقات
قبل إخراجه
من قبل أخيه المقبور ومازال يملك حتى الآن عشرات القصور والمزارع
والأراضي وجزر في
البحر وهو يتنقل من بلد إلى آخر بحماية شركة حراسة عالمية
وأولاده يتمتعون بثروات
سورية والشعب المسروق يقتل من ابن أخيه المعتوه . - بعد
نجاح تجربة سرقة الشعب
السوري من قبل أفراد عصابة العائلة المالكة دون رقيب
وحسيب من الأسدات والمخاليف
والشواليش

بعد نجاح تجربة سرقة الشعب السوري من قبل أفراد
عصابة
العائلة المالكة دون رقيب وحسيب من الأسدات والمخاليف والشواليش ، تبعهم
كبار رواد
الحرامية الأوائل من خارج حلقة العائلة ، علي أصلان واسكندر سلامة
وتوفيق الجهني
وتوفيق جلول وحكمت ابراهيم ومحي الدين خليل وابراهيم صافي وشفيق
فياض ومحمد الخولي
وعلي دوبا وعلي الصالح وعلي عمران ونديم عباس وسليمان العلي
( المكلف بتحصين الجبهة
.! ) وابراهيم العلي ومحمود زغيبي وعلي الجحجاح وغيرهم
من عتاة اللصوص والمجرمين ،
فسرقوا ونهبوا وسلبوا حتى الثمالة. ولو أردت كتابة
قوائم الطائفيين من الدرجة
الثانية
والثاثة

ولو أردت كتابة قوائم الطائفيين من الدرجة الثانية
والثاثة
والرابعة لاحتجت إلى سجلات طويلة لاتحصى من أفراد العصابة . وقد ترافق
تأسيس جمعية
المرتضى ، مع تشكيل لجان خاصة في كلية الشريعة في جامعة دمشق
لتعديل جذري في مواد
التدريس ومن ثم تغيير طواقم المدرسين على دفعات ، لتخدم
الفكر الطائفي الصفوي دون
أن يجرؤ أحد على ذكر ايران ، وقد كان للمقبور هشام
بختيار الفارسي وتلميذه فيما بعد
حسين مرتضى دور بارز . وانهال المنتسبون إلى
كلية الشريعة بعد أن بلغت التسهيلات
حداً غيرمعقول واندست الدفعة الأولى الي

الكلية
وانهال المنتسبون إلى كلية الشريعة بعد أن بلغت
التسهيلات
حداً غيرمعقول واندست الدفعة الأولى الي الكلية ، من المئات الذين
اختارتهم وأعدتهم
المخابرات جيداً ، وكان من أوائلهم أحمد حسون وشيوخ وزارة
الأوقاف الحاليين وكثير
من شيوخ المساجد الذين يرتزقون من فضلات النظام وربما
القبيسيات 
(لا أدري تماماً )
اللواتي لبين دعوة المخابرات 
وهرولن ليتشرفن برؤية
قاتل الشعب 
في الوقت الذي يذبح فيه أطفالنا بالسكاكين .
 وأشرفت ايران على بناء
مساجد منفصلة للأقليات الشيعية 
في كافة المحافظات ، 
التي انضمت إلى جانب النظام
لقمع الثورة .

والحمد لله رب العالمين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق