الخميس، 16 مايو 2013

فساد ماهر الأسد خارج سورية

فساد ماهر الأسد خارج سوريةبالنسبة لفساد ماهر الأسد خارج سورية كانت
تتم عبر ميزر نظام الدين وصهره خالد ناصر

قدور، الذين
يشكلون هيئة وكلاء لأعماله الخارجية ، ميزر نظام الدين هو مدير عام
لمحطة

إذاعية في سورية وعن طريق إميل إميل لحود ورستم غزالة
في لبنان حيث تم تبيض أموال

عراقية النفط مقابل الغذاء
لصالح العقيد ماهر الأسد وتهريب أموال لرامي مخلوف الموظف لدى

بشار الأسد وهذه الحسابات هي في سويسرا باسم بشار الأسد شخصيا ولكن لا تحمل
اسم

شخصي إنما حساب رقمي !!!
وقضية
بنك الموارد التي لم تظهر للإعلام والتي تم التكتم عليها والضغط على وسائل
الأعلام

أثناء السيطرة الأمنية على لبنان حيث أقدم رستم
غزالة بتبييض أموال صدام حسين وتهريبها

للخراج وكانت تقدر
بمبلغ 500 مليون دولار قبل سقوط بغداد بحوالي سنة ونصف وهذه
العملية

تم التنسيق عليها بين ميرزا نظام وبين قصي صدام
حسين وبين العقيد ماهر الأسد وتمت عملية

تبيض الأموال
وتهريبها خارج لبنان بموافقة ماهر الأسد بعد أن كانت له النسبة الأكبر من
هذه

العملية وقد أديرت هذه العملية من دمشق بتوجية من ماهر
الأسد شخصياً وتم تنفيذها من قبل

رستم غزالة للتغطية
الأمنية والضغط الأمني بأسماء كل من طلال ارسلان وإميل إميل لحود

ونقلها بأسمائهم للخارج وهم بالنهاية يمثلون العقيد ماهر الأسد وكان نصيب
رستم غزالة من هذه

العملية 3 مليون دولار أميركية وشقة
سكنية للسيد إميل إميل لحود في برج غزال في الاشرفية

أما
السيد طلال ارسلان فكان له حصة مالية وضعت في حسابه في بنك دبي وبنك
سويسري

تقدر بحوالي 2.3 مليون دولار حينها طلبت زوجة طلال
ارسلان الطلاق منه لأسباب أخلاقية

(وهو يمارس الجنس مع
سائقه) حيث ضغط ماهر الأسد شخصيا على عائلة زوجة طلال

ارسلان (عائلة خير الدين أصحاب بنك الموارد) واستدع رستم غازلة أشقاء زوجة
طلال

ارسلان وضغط عليهم بعدم قبولهم لطلب زوجة طلال بالطلاق
منه خوفا من البوح والتكلم عن

الفضائح والأسرار التي كانت
تعرفها زوجته وخاصة الفضيحة الأخلاقية المنافية للطبيعة للسيد

طلال ارسلان. هذه المصالحة بين طلال وزوجته لم تأت بناءً عن نخوة ماهر الأسد
ورستم

غززالي إنما خوفا على مصالحهم الخاصة, وعلى أسرارهم
وعلى أسرار أزلامهم وسائقيهم


كونهم هم بيت أسرار معلميهم بحركاتهم ومصالحهم
المالية.
*** ماهر الأسد أحد المتورطين الأساسيين في فضيحة
بنك المدينة

تم سحب شيكات مسحوبة من بنك المدينة باسم أشقاء
رستم غزالة وهم محمد عبده غزالة

وبرهان غزالة وصولا إلى
الدكتور ناظم غزالة حيث بدأت عملية السحب والإيداع على البنك

المذكور من تاريخ 2002-1-19 وحتى 2002-12-31 وتجاوزت قيمة الشيكات 8
ملايين

دولار و396 ألف دولار أميركي واستمرت عمليات الإيداع
الغير معروف مصدره والسحب بعد

ذلك ليصل إلى 85 مليون دولار
بعد موت قصي وعدي صدام حسين !!

وأقدم رئيس مجلس إدارة بنك
المدينة وبنك الاعتماد المتحد، الموضوعين تحت الإدارة عدنان أبو

عياش بإقامة دعوى جديدة شملت هذه المرة، إلى رنا عبد الرحيم قليلات، ورئيس
جهاز الأمن

والاستطلاع السابق للقوات السورية قبل انسحابها
من لبنان العميد رستم غزالة وأشقائه محمد

عبدو غزالة،
وبرهان عبدو غزالة وناظم عبدو غزالة، وكذلك إيهاب عبد الرحمن حمية
المتعامل

مع المصرفين بواسطة قليلات، متهماً الأربعة بسرقة
مئات الملايين من الدولارات الأميركية

ومن المبالغ التي تم
تحويلها الى المصرفين والتي بلغ سقفها، بحسب الدعوى 785,580 مليون

دولار أميركي.
وتم كشف عن ملف بنك المدينة وشقيقه
بنك الاعتماد المتحد يتضمن سحوبات عبر الصراف

الآلي،
وحوالات وشيكات صدرت بأسماء متعددة وتم تجييرها لمصلحة أشقاء غزالة
ولمسؤولين

سوريين كبار في مراكز حكومية على أعلى
المستويات.

بعد الانسحاب السوري من لبنان، بدأت تظهر إلى
العلن الممارسات غير الشرعية التي كانت

تحصل.
لوحظ في "الوقائع" التي استهلت بها الدعوى
إشارة إلى "إن بعض الأسماء هم من المسؤولين

العسكريين في
سوريا كي لا نقول في لبنان وسوريا". واللافت أن بعض الأسماء الضالعة
بقوة

في السحوبات التي حصلت من المصرف تم بواسطتها شراء
مجموعة كبيرة من العقارات في

يوم واحد قد اختفت كلياً من
الملف واللوائح التي تم تبادلها بين المصرفين ومصرف لبنان، بما

في ذلك أسماء متهمة بعمليات تبييض أموال على نطاق واسع.
وتؤكد المصادر نفسها أن المعنيين بالملف، من سياسيين وأصحاب نفوذ في
لبنان، المقربين من
رستم غزالة وماهر الأسد واصف شوكت قد
حصلوا على منافع بعشرات الملايين من الدولارات

الأميركية من
طريق سحوبات تم من خلالها شراء عقارات ما لبث أن أعيد بعضها إلى

المصرفين بأسعار منفوخة، من دون أن يكون لهم أصلا أي ودائع أو حسابات دائنة
حقيقية،

فضلاً عن سرقات أموال موصوفة بمئات الملايين خرجت
نقداً، وعبر بطاقات الدفع، وكانت

تنتقل من حساب إلى آخر في
غضون أيام معدودة بقصد التمويه.

و ان أسطولا من السيارات
الفارهة من الطراز الحديث ذهب هدايا من المجموعة نفسها إلى

زعماء ونافذين في سوريا !!!
وتغمز الدعوى الموثقة
بأرقام حسابات لآل غزالة وقليلات وحمية، من قناة أجهزة الرقابة في

مصرف لبنان التي كانت على "علم وإطلاع على مخالفات المصرفين". وتعزو ذلك إلى
احتمال

"أن تكون هناك ضغوط سياسية أو أمنية حالت دون تحرك
مصرف لبنان عند الاقتضاء".

وتطالب الدعوى الجهات القضائية
بالتحقيق مع المدعى عليهم وتوقيفهم وإعادة الأموال المسروقة

وكشف الأموال التي بيضت لصالح ماهر الأسد ورامي مخلوف واصف شوكت
والأموال

المسروقة والمبيض التي كانت عائداتها لقصي وعدي
صدام حسين التي نهبت وتبخرت في ليلة

واحدة بعد مقتل أبناء
صدام حسين !!

وإعادة رنا قليلات التي تم تهريبها من لبنان
بعد حادثة مقتل رفيق الحريري والتي تم تهريبها

عن طريق رستم
غزالة عن طريق الخط العسكري ومن ثمة تم تزويدها بجواز سفر مزور

غادرت به إلى تركيا ومن ثمة إلى مصر ومنها إلى البرازيل هذه التنقلات
لمطلوبة من الانتربول

لاتتم إلا بتنسيق امني
!

*** تبيض وتهريب أموال مخدرات لصالح ماهر
الأسد

كان ماهر الأسد نشيطاً في دعم وتسهيل تهريب المخدرات
من لبنان إلى أوربا وكان من بين

هؤلاء العملاء "يحيى شمص"
المعروف بغنائه الفاحش وزعيم تهريب المخدرات اللبنانية إلى

خارج لبنان وصاحب مزارع الخشخاش في البقاع التي كانت محمية من قبل ماهر
الأسد

شخصيا حماية أمنية وعسكرية أكثر من حماية حدودنا على
إسرائيل !!!

ولم يتوقف بل استمر في التدخل في أعمار الجنوب بفرض على مجلس
الجنوب أسماء مقاولين

"محمد دنش" لإرساء مناقصات المقاولات
عليهم بدون دفتر شروط وبأسعار خيالية وتنفيذ اسواء

من السيئ
وأسس شركة خاصة مع ذو الهمة شاليش وإميل إميل لحود ومع جورج معوض
غزال

"شركة معوض للبناء"
واسندت
لهذه الشركة بناء سد شبروق "بكسروان" بكلفة 120 مليون دولار، والحصة
الكبيرة

كانت للعميد ذوالهمة شاليش.. هذه هي الحماية
الأمنية للبنان حماية اقتصادية لصالح آل الحاكم

في
سوريا..!

وكما ذكرنا في حلقة سابقة فكان ذو الهمة شاليش
شريك أساسي لماهر الأسد في كسارة لبنان "

كسارة فتوش" التي
كانت بدون إي تراخيص وكانت أرباحها تقدر بالملايين الدولارات سنويا

كون رستم غزالة له حصة فيها وكان يفرض ما تنتجه الكسارة على شركات البناء
وعلى

شركات أعمار لبنان مجلس الجنوب بأسعار خيالية إرضاء
لصاحب الحصة الأكبر ذو الهمة

شاليش.
أما بالنسبة بعلاقته الأمنية وتهديداته إلى المرحوم رفيق الحريري وحادثة
الاغتيال لن ندخل

بتفاصيلها لأننا ننتظر مثلما ينتظر
الملايين تقرير لجنة التحقيق الدولية و حقيقة عملية اغتيال

رفيق الحريري.
الحقيقة مع كل ما حدث في لبنان وكل ما
أفسده ماهر الأسد ورستم غزالة، دفع المرحوم رفيق

الحريري
لفتح ملفات فسادهم مع الدكتور بشار الأسد ولكن تم التخلص من المرحوم
رفيق

الحريري خوفاً من ان يسيطر على الأغلبية اللبنانية في
البرلمان ويتم فتح ملفات فساد الحاكم

وأجهزته في لبنان أن
الحريري قُتل لمنعه من التحقيق في ملف "المدينة".

واستندت
"فورتشن" الى محققي الأمم المتحدة ووثائق مصرفية ومصادر أخرى للقول إن
عملية

اغتيال الحريري كان أحد أغراضها تغطية فضيحة
"المدينة" التي ضخت من طريق الفساد

والاحتيال المصرفي مئات
الملايين من الدولارات الى رسميين سوريين ولبنانيين. ونقلت عن

المصادر إياها أن الرسميين السوريين واللبنانيين الذين تورطوا في الاحتيال
خافوا عودة

الحريري الى السلطة وكشف دورهم في واحد من أكبر
الأعمال المصرفية غير الشرعية في

الشرق
الأوسط.


حين تورط عملاء الاستخبار السوريون السنة
الماضية في اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق

رفيق
الحريري، كان دافعهم يبدو واضحاً: تحييد خصم للاحتلال السوري الذي استمر 3
عقود

في لبنان.
لكن محققي الأمم
المتحدة ومصادر أخرى أخبرت مجلة "فورتشن" أنهم ربما تحركوا بحوافز

إضافية ليضربوا ضربتهم. ذلك التفجير بالسيارة في شباط (فبراير) 2005، على ما
تقول

المصادر، ربما كان أحد أغراضه تغطية فضيحة فساد
واحتيال مصرفي ضخ مئات الملايين من

الدولارات إلى رسميين
سوريين ولبنانيين.

وتدل الوثائق المصرفية واللقاءات مع
المحققين والمصادر الأخرى على أن بعض الرسميين

كانوا
متورطين بشدة منذ أواخر تسعينيات القرن الماضي حتى أوائل سنة 2003 في
خطة

ابتزاز أمدتهم بالنقد وبالعقارات والسيارات والجواهر،
لقاء توفير الغطاء والتسهيل لنشاط غسل

أموال بمليارات
الدولارات في مصرف "المدينة"، أتاح لمنظمات إرهابية، وموزعي "الماس

الدموي" في غرب أفريقيا ولصدام حسين والعصابات الروسية، أن يخفوا مصادر
دخلهم ويحولوا

أموالهم إلى حسابات مصرفية شرعية حول
العالم.وعلى الرغم من الجهود التي بذلت لإخفاء تفاصيل انهيار المصرف في أوائل 2003،
تقول هذه

المصادر فإن الرسميين السوريين واللبنانيين الذي
تورطوا في الاحتيال خافوا عودة الحريري

إلى السلطة وكشفه
دورهم في واحد من أكبر الأعمال المصرفية غير الشرعية في الشرق

الأوسط منذ فضيحة مصرف "الاعتماد والتجارة الدولي" في أوائل
التسعينيات.


لأن المطلوب السرقة تحت أنظار المخابرات
الفرنسية


ولكن تبقى فرنسة خارج
الصورة ويعاقب من قصر بالسرقة وترك آثاراً خلفه

ويسأل مروان حمادة وهو وزير الاتصالات، وأحد المقربين من الحريري، وقد
تعرض هو بنفسه
أيضاً لمحاولة اغتيال بتفجير سيارة: "هل كانت
الفضيحة أحد أسباب اغتيال الحريري؟".

ويجيب: "حتماً. كان
بالتأكيد أحد الأسباب المتراكمة. فلو أعيد انتخابه لكان أعاد فتح
الملف،

الذي تصل خيوطه مباشرة إلى (الرئيس السوري بشار)
الأسد، من خلال قصر الرئاسة (

اللبنانية) في
بعبدا".

وقد أهتم المحققون في موت الحريري، في سجلات المصرف
الخاصة بالمشتبه فيهم في سوريا

ولبنان، بالنظر في ما إذا
كان على الأقل بعض المتآمرين تحفزهم الرغبة في طمس دورهم في

قضية مصرف المدينة.


من منكم لا يعرف عصابات رامي مخلوف واجهة الرئيس النصيري اللص بشار
الاسد ....... هذا الرجل الذي كتب عنه الصحفي والكاتب حكم البابا يسأل عن ذكائه
وليتعلم منه السوريون ليحسنوا من أوضاعهم المعيشية أوقف حكم البابا عن الكتابة في
الصحف الرسمية والتلفزيون و تم أيضا اعتقاله من قبل الأجهزة الأمنية . عندما سأل
النائب رياض سيف عن أعمال شركة الخليوي وعن مخالفاتها وعن سرقتها للأموال العامة
وأموال الشعب أصدر قرار من قبل بشار الأسد يرفع الحصانة عن النائب رياض سيف وسجنه
لمدة سبع سنوات . الكتابة عنه لا تكفيها صفحات وكتب انه تاريخ مافيوي في سورية أنه
الصورة ومن خلف هذه الصورة العائلة الحاكمة . رامي مخلوف - الجابي رقم 1 للعائلة
الحاكمة والده زعيم مافيا البترول السوري وسارق أموال البنك العقاري السوري محمد
مخلوف أبو رامي. ترتيبه في عائلة محمد مخلوف الابن الأول ويأتي بعده حافظ مخلوف
الضابط في إدارة امن الدولة وشقيقه الآخر إيهاب مخلوف وإياد مخلوف . متزوج من ابنة
الفاسد المحافظ السابق في محافظة درعا ومحافظة اللاذقية ولص المدينة الرياضية في
اللاذقية أثناء وجوده في قيادة فرع اللاذقية للحزب "وليد عثمان". يعتبر رامي مخلوف،
ابن خال بشّار الأسد، أقوى شخصية اقتصادية في سورية. الجميع يعرف آل مخلوف وفساد
محمد مخلوف منذ بدء السبعينيات بعد أشهر من استلام حافظ الأسد مقاليد الحكم في
سورية وحرب تشرين 1973 والمساعدات العربية لسورية من هنا كانت بداية فساد آل الحاكم
، فقسم حافظ الأسد سلطة الفساد إلى كانتونات بين آل مخلوف و آل الأسد ولكل منهم
دوره وكل منهم أن يسدد لبيت آل الحاكم في سورية فاتورة الأرباح فأستلم محمد مخلوف
الريجي ثم المصرف العقاري . ومهما كانت الطريقة التي يُنظر بها لرامي مخلوف، فإنه
شخصية هامة في البلاد. ويقول المحللون إن الشركات الأجنبية لا يمكنها الدخول في أي
معاملات بسورية دون موافقته الشخصية. طلبت الـ "بي بي سي" إجراء مقابلة مع رامي
مخلوف ولكنه رفض هذا الطلب معلقاً بأنه لا يجري مقابلات صحفية! أثناء دراسته
الإعدادية وشح المواد الغذائية بدمشق وبعض المواد الأولية في سورية كانت مهمته
تهريب هذه المواد إلى سورية من لبنان وتركيا ( خيوط النسيج البلوستير ) وتهريب
المواد الغذائية وبعض المواد الكهربائية والمواد الأساسية لبعض معامل الصناعيين .
تهريب الدخان الأجنبي بشكل قانوني عن طريق مؤسسة الريجي طبعا بمساعدة والده الوكيل
الرسمي لشركات السجائر الأجنبية . في مرحلته الثانوية دخل السوق التجاري و تدرب
رامي مخلوف على يد أبيه فبدأ فساده بمؤسسة التبغ ( الريجي ) وبدأ يرسله أباه مع
محاميه ( البلشي ) ليتعلم على يديه كيفية التباحث حول العمولات مع الشركات وطرق فرض
الرشوة المنظمة ( النسبة على الأرباح ) عليهم ومن بعد ذلك من خلال البنك العقاري
والقروض الوهمية والقروض طويلة المدة وعقود بنكية مع اكبر التجار والصناعيين
باستثناءات خاصة بزيادة مدة تسديد القروض للبنك العقاري ومن بعد بداء بتامين قروض
كبيرة وتسديد طويل المدة بنسبة %10 وبعدها زاد نشاطه في البنك العقاري بتامين قروض
وهمية والاستفادة من الأموال بتشغيلها مع بعض التجارة بقروض بأسماء وهمية (منح قرض
مبلغ 350 مليون ليرة سورية لإقامة مشروع سياحي على ارض في مدينة الرقة في المدخل
الشمالي لها عند البحيرة والواقعة تماما تحت جسر الرقة اكتشف بان الأرض هي لأملاك
الدولة ( وزارة الزراعة ) اسم صاحب القرض متوفي ، منح قرض مبلغ 270 مليون ليرة
سورية في مدينة حلب لرجل أعمال لإكمال بناء مشروع صناعي لكن المفاجئة كانت بان قيمة
القرض 300 مليون القيمة الحقيقية لكن منح فترة عشر سنوات للتسديد بدون فوائد عليها
، قرض بقيمة 500 مليون ليرة سورية وكانت كفالة هذا القرض منشأة اكتشف فيما بعد أن
هذه المنشأة عليها حجوزات من قبل الورثة وصاحب القرض موجود في القاهرة وقبرص. ولكن
نجم رامي مخلوف لم يصعد الا بالتزامن مع صعود نجم باسل الأسد فقرر باسل الأسد البحث
عن من يتسلم قسم الأعمال ولتطوير بنية العمل والجباية لعائلة آل الحاكم فأقترح باسل
الأسد ابن خاله رامي مخلوف كجيل شاب يجب أن يبدأ بالإمساك بزمام الأمور فخرج الصوص
من البيضة وبدأ عمليات تنظيم تهريب الدخان والمواد الأولية من لبنان إلى سورية عبر
منفذ الجديدة وكان تعيين المدير العام للجمارك يجب أن يحظى بموافقته ليسهل له
عمليات التهريب وفي هذه الفترة بدأ حافظ الأسد بالتغيير الوزاري لجلب محمود الزعبي
المعروف بفساده ليغطي بعض العمليات وخاصة في القطاع العام
والاستيراد

 


يتبــــــــــــــــع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق